سيدي علي
معالجة قسوة القلوب 1211
مرحبا بك عزيزي الزائر بمنتدى محبي مدينة سيدي علي، كي تتمكن من إدراج مواضيع جديدة فعليك بالدخول كعضو، أو بالتسجيل في المنتدى، نتمنى لك عزيزي الزائر أن ينال رضاك ما نقدمه من مواضيع في هذا المنتدى
مدير المنتدى: عبد الحكيم


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

سيدي علي
معالجة قسوة القلوب 1211
مرحبا بك عزيزي الزائر بمنتدى محبي مدينة سيدي علي، كي تتمكن من إدراج مواضيع جديدة فعليك بالدخول كعضو، أو بالتسجيل في المنتدى، نتمنى لك عزيزي الزائر أن ينال رضاك ما نقدمه من مواضيع في هذا المنتدى
مدير المنتدى: عبد الحكيم
سيدي علي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
التوقيت المحلي
مواقيت الصلاة بمدينة سيدي علي

مجموعة أبناء سيدي علي
إنظم إلى مجموعة أبناء سيدي علي
هذاالجزء مخصص لأبناء المدينة فقط
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
AMOUN-JAPONI
معالجة قسوة القلوب Vote_rcapمعالجة قسوة القلوب Voting_barمعالجة قسوة القلوب Vote_lcap 
N. Abdelhakim
معالجة قسوة القلوب Vote_rcapمعالجة قسوة القلوب Voting_barمعالجة قسوة القلوب Vote_lcap 
.
معالجة قسوة القلوب Vote_rcapمعالجة قسوة القلوب Voting_barمعالجة قسوة القلوب Vote_lcap 
القناص
معالجة قسوة القلوب Vote_rcapمعالجة قسوة القلوب Voting_barمعالجة قسوة القلوب Vote_lcap 
abdou27300
معالجة قسوة القلوب Vote_rcapمعالجة قسوة القلوب Voting_barمعالجة قسوة القلوب Vote_lcap 
جي يونغ
معالجة قسوة القلوب Vote_rcapمعالجة قسوة القلوب Voting_barمعالجة قسوة القلوب Vote_lcap 
بنت بلادكم
معالجة قسوة القلوب Vote_rcapمعالجة قسوة القلوب Voting_barمعالجة قسوة القلوب Vote_lcap 
الفارس
معالجة قسوة القلوب Vote_rcapمعالجة قسوة القلوب Voting_barمعالجة قسوة القلوب Vote_lcap 
Akram
معالجة قسوة القلوب Vote_rcapمعالجة قسوة القلوب Voting_barمعالجة قسوة القلوب Vote_lcap 
KADA
معالجة قسوة القلوب Vote_rcapمعالجة قسوة القلوب Voting_barمعالجة قسوة القلوب Vote_lcap 

المواضيع الأخيرة
» موقع تجدون به كتب الكروشي وبعض كتب الخياطة والموديلات وأيضا الطبخ
معالجة قسوة القلوب Emptyالإثنين نوفمبر 13, 2017 2:36 pm من طرف Rafif

» بحث حول النهضة العربية /عواملها -مظاهرها -أهم أعلامها/
معالجة قسوة القلوب Emptyالثلاثاء فبراير 16, 2016 6:57 pm من طرف salim0913

» 56 وصفة شهية للطبخ في كتاب واحد جاهز للتحميل
معالجة قسوة القلوب Emptyالإثنين فبراير 01, 2016 8:26 pm من طرف asamia18

» كتب طبخ للتحميل ...أكبر مكتبة طبخ تفظلوا بالتحميل...
معالجة قسوة القلوب Emptyالإثنين فبراير 01, 2016 8:01 pm من طرف asamia18

» كتاب "حلويات بدون طهي 2" ...حمله الآن من هنا
معالجة قسوة القلوب Emptyالخميس أغسطس 13, 2015 7:58 pm من طرف أم عبد الله

» سكان سيدي علي ساعدوني
معالجة قسوة القلوب Emptyالإثنين أغسطس 03, 2015 7:06 pm من طرف cheikh7

» أحلى وأضخم موقع شاهدته على النات للكتب المجانية في عالم المرأة طبخ وخياطة...ادخل وشوف لن تندم أبدا
معالجة قسوة القلوب Emptyالإثنين يوليو 27, 2015 7:31 pm من طرف houdahamama

» كل ما يتعلق بالبطاطس...كتب للتحميل ووصفات شهية
معالجة قسوة القلوب Emptyالإثنين يوليو 13, 2015 12:51 pm من طرف KARIM3117

» إليكم كتاب سميرة للحلويات الإقتصادية 1...إدخل للتحميل
معالجة قسوة القلوب Emptyالسبت يوليو 11, 2015 11:33 pm من طرف pop170

FACEBOOK

صفح ة اليوتوب الخاصة بالمنتدى
اضغط هنا لمشاهدة لقطاتنا على
مكتبة الصور


معالجة قسوة القلوب Empty
التبادل الاعلاني
 
موقع وذكر الإسلامي
 
تعرف على مدينة سيدي علي

روضة ملائكة السلام

إقرأ المصحف الكريم

أكبر موقع لنصرة رسول الله


موسوعة الإعجاز العلمي في القرآن



استمع للقرآن الكريم
TvQuran

لحفظ ذكرياتكم

تبــادل إعلاني اتصل بمدير المنتدى لوضع إعلاناتكم الخاصة هنا





Skype Me™!
مايو 2024
الأحدالإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبت
   1234
567891011
12131415161718
19202122232425
262728293031 

اليومية اليومية


معالجة قسوة القلوب

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

مميز معالجة قسوة القلوب

مُساهمة من طرف kheiralife الأربعاء سبتمبر 22, 2010 10:19 pm

كثيرٌ من الناس يسألون بين الحين والآخر عن السبب في أنهم لا يجدون لذة العبادة عندما يُقْبِلُوْنَ بها إلى الله عز وجل، يحاولون أن يتمتعوا بالخشوع ولا يتأتَّى لهم ذلك، يحاولون أن تكون مشاعرهم متجهة إلى الله عز وجل في وقوفهم بين يديه ولكن لا يتأتَّى لهم ذلك، وتشرد بهم أفكارهم ذات اليمين وذات الشمال.
والجواب أن السبب في ذلك "حجاب النعم" التي يغدقها الله سبحانه وتعالى على عباده كالقوة التي يتمتعون بها، والغنى الذي يكرمهم الله عز وجل به، والمعارف والعلوم التي يمتعهم الله سبحانه وتعالى بها، من شأن هذه النعم أن تنسي الإنسانَ ضعفَه، أن تنسي الإنسان عجزه ومخلوقيته ومملوكيته لله سبحانه وتعالى وأن تزجه في وَهْمٍ من الاستقلال بالذات، في وهم من الغنى والقوة الذاتية.. ومن ثم فإن هذا الذي يقف بين يدي الله عز وجل وقد حُجِبَ عن الله سبحانه وتعالى بهذه النعم ينسى حاجته إلى الله وينسى فقره بين يدي الله عز وجل، فما الذي يجعله يخشع وهو يتخيل ويتصور غناه واستقلاله؟ ما الذي يجعله يدرك أنه بين يدي الله وأنه يخاطب الله وأن الله يراقبه وأن النعم التي يكرمه الله عز وجل بها تطوف بالنشوة في رأسه؟
هذا هو السبب، ولكن ما العلاج؟
العلاج أن يعلم الإنسان أنه كتلة من الضعف والعجز، وأن الفقر هوية ذاتية موجودة في كيانه، وأن النعم التي يتمتع بها ـ أياً كانت ـ إنما هي عوارض تأتي اليوم وتذهب غداً. إن الذي أبرز الإنسان إلى الوجود إنما هو الخالق عز وجل، أوجده عارياً إلا من فقره، تائهاً إلا من ذله، عاجزاً بل جاهلاً إلا بضعفه.
إذا أدرك الإنسان هذه الحقيقة وعلم أنها هي هويته دائماً مهما رأى نفسه غنياً ومهما رأى نفسه قوياً ومهما رأى نفسه متمتعاً بالمعارف والعلوم؛ فإن إدراكه لهويته يجذبه إلى الخشوع بين يدي مولاه وخالقه، وانظروا إلى هذا المعنى كيف جسده بيان الله عز وجل في قوله سبحانه وتعالى: {يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُخَفِّفَ عَنْكُمْ وَخُلِقَ الإِنْسَانُ ضَعِيفاً}[النساء:28]، أي إن الضعف وُجِدَ مصاحباً لِخَلْقِ الإنسان ولم يأت من بعد الخَلْقِ.
وانظروا إلى قوله سبحانه وتعالى: {الله الذي خلقكم من ضعف}، أي كينونته هي الضعف ذاتها، وإنما يريد الباري عز وجل من هذا أن يبين لنا أن نعمة القوة ونعمة العلم والرفاهية والغنى ما ينبغي أن ينسينا كل ذلك الهوية التي خُلِقْنَا بها، ينبغي أن نعلم أن هذه النعم الوافدة إلينا إنما هي عوارض، والعوارض تأتي اليوم وتذهب غداً.
هذا هو العلاج الذي ينبغي أن يأخذ الإنسان نفسه به، فإن هو فَعَلَ ذلك تخلص من هذه المشكلة التي يشكو منها.
ولننظر ـ أيها الأحبة ـ إلى بالغ لطف الله سبحانه وتعالى إذ يبتلي الإنسان بين الحين والآخر بالابتلاءات المتنوعة كالمرض يبعثه في جسمه، وكالفقر يبتليه به بعد الغنى، وكالضعف يبتليه به بعد القوة، والاضطراب يرسله إليه بعد الأمن والطمأنينة، وصدق الله القائل: {وَنَبْلُوكُمْ بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ} [الانبياء:35]، {وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ} [البقرة:155].. لماذا؟ أين هو مظهر اللطف الرباني في هذه الابتلاءات؟
مظهر اللطف أن مولانا جلَّ جلاله يحب منا ألا نَسْكَرَ بالنعم التي يغدقها علينا وألا تحجبنا هذه النعم عن مراقبته، وألا تنسينا هويتنا أننا مخلوقون من الضعف وآيلون إلى الضعف، كيف السبيل إلى ذلك؟!!
لو أن كانت النعمة مستمرة دائمة إذا لكانت حاجزاً ولأنستنا هذه النعم هوياتنا وضعفنا، ولكن الله عز وجل عندما يبتلي عباده بين الحين والآخر بهذه المصائب يخفي المال والغنى ليرسل إليه عوضاً عنه الفقر، يخفي ويستل منه العافية ليرسل إليه نوعاً من الأمراض، يستل منه الأمن الطمأنينة ليرسل إليه طائفاً من الخوف والاضطراب لكي يصحو الإنسان بهذا إلى حقيقة أمره وليعلم أن هذه النعم التي تفد إليه إنما هي ـ كما قلت لكم ـ عوارض، والنعم العارضة لا يمكن أن تحل محل الهوية الإنسانية الأساسية،
ربنا عز وجل يقول: {وَاللَّهُ أَخْرَجَكُمْ مِنْ بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ لا تَعْلَمُونَ شَيْئاً وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالأَفْئِدَةَ} [النحل: 78]، أي أنك يا ابن آدم ضعيف في كينونته، كتلة عجز في هويته، أما النعم التي تُسْكِرُكَ بين الحين والآخر فإنما هي عوارض أرسلتها إليك؛ فلا تحجبنك هذه العوارض عن هويتك.
إذا علم الإنسان هذه الحقيقة وأدركها لاسيما عندما يجد المحن التي تمتزج مع المنح والنعم فلسوف يزول هذا الإشكال ولن يسأل هذا الإنسان سؤاله هذا عندما يعلم عجزه.
إن كانت النعم مقبلة إليه التجأ إلى الله يسأله أن يستبقيها وإن كانت النعم أو بعضها مدبرة عنه التجأ إلى الله أن يعيدها إليه فهو في كل الأحوال ملتجئ إلى الله عز وجل، هذه حقيقة ينبغي أن نعلمها يا عباد الله.
إن من العجيب المؤسف أن الإنسان في كثير من الأحيان يحتاج إلى أن يأخذ العظة والدرس من الأطفال الصغار وهو الرجل الكبير الذي يتمتع بالوعي والعلوم والمعارف، أرأيتم إلى الطفل يمسكه والده من عضديه ويلصقه بصدره ويشرف به على وادٍ سحيق ماذا يصنع هذا الطفل والأب يحتضنه وهو يمسك به؟ إنه يرتجف خوفاً ويرسل إلى أبويه مشاعر الاستعطاف والاسترحام من خلال عينيه إلى أبويه ألا يتركه وأن يظل ممسكاً به وأن يظل متشبثاً به وهو يعلم أنه في حضن أبيه وهو يعلم كيف أن والده يمسكه من عضديه ومع ذلك فهو يعلم أنه عاجز، الطفل يعلم هويته، يعلم أنه لا يملك من أمر نفسه شيئاً، لا يستطيع أن يرد غائلة الأذى عن نفسه إن هو استقل بأمره ولذلك فهو يرسل نظرات الاستعطاف إلى أبيه متشبثاً به في حالةٍ من الازدياد والتعلق الشديد بصدره كي لا يرسله ويتركه، لماذا لا يكون شأننا مع مولانا وخالقنا كشأن هذا الطفل مع أبيه؟
أنا أعلم ـ كما يعلم هذا الطفل ـ أنني لا أملك إن استقللت بأمر نفسي، لا أملك شيئاً من حياتي، لا أملك أي مُقَوِّمٍ من مقومات عيشي، في اللحظة التي يتخلى الله عز وجل فيها عني أتحول إلى لا شيء، فلماذا لا يكون شأني مع مولاي وخالقي كشأن هذا الطفل مع أبيه؟!
حتى ولو كانت الحفاوة موجودة مرسلة من الله إلي ينبغي أن أعلم أنني معرض للهلاك، ينبغي أن أعلم أنني لا أستطيع أن أستقل بأمر نفسي شيئاً.
هذا هو الجواب لمن يسأل هذا السؤال.
زيارة المرضى
ولكن إذا كانت قسوة القلب فينا نحن المسلمين قد بلغت مبلغاً تتغلب حتى على هذه الحقيقة التي أبينها لكم فإني أنصح نفسي وأنصح مثلَ هذا السائل وأقول: زُرْ المشافي بين الحين والآخر، انظر إلى حال المرضى وهم يعانون من الأمراض المتنوعة المختلفة، تأمل في حال هؤلاء المرضى الذين ذَوَتْ منهم الوجوه وضؤلت فيهم الأجسام، اصغِ إلى الأنين الذي يرتفع من صدورهم وحلوقهم، اصغِ إلى الأوجاع التي تنتابهم والتي يتقلبون في غمارها صباح ومساء.
كانوا مثلك في العافية بل أقوى، وكانوا يتمتعون بمثل ما تتمتع به من العافية ورغد العيش، سَلْهُمْ عن الكنوز المالية وقيمتها يقل لك كل واحد منهم: خُذْ كل ما أملكه من كنوز، خُذْ كل ما أملكه من مدخرات وأَعِدْ إلي نعمة العافية.. أليس هذا دليلاً على الإنسان خُلِقَ من ضعف وأنه آيلٌ إلى الضعف؟!
زيارة القبور
فإن كانت القسوة القلبية ما تزال مصاحبة لك فأضف إلى ذلك زيارة القبور، انظر إلى هذه القبور وانظر إلى الأرض المحشوة بجثث بل بعظام أناسٍ كانوا من أمثالك، كانوا فارهين، كانوا يتمتعون برغد العيش، كانوا محجوبين مثلك بالنعم عن المنعم، وانظر إلى ما آل أمرهم، تأمل في الجنائز التي تُحْمَل لتلقى في الحفر التي أعدت لهم، ربما كان داخل هذا النعش فتاة ذات قامة ميساء وجمال باهر وعينين ساحرتين.. لماذا آل أمرها إلى هذا الشبح المرعب لماذا؟! ربما كان هذا الذي يمتد داخل هذا النعش ملفوفاً في أكفانه قائداً عظيماً إذا نطق أصغت الدنيا كلها إلى قراره وحكمه، ذا إرادة نافذة، ذا سلطان قاهر، لماذا يستسلم اليوم إلى هؤلاء الذين يحملونه إلى حفرته؟!
تأمل في هذا الذي أقوله لك تعد إلى دارك وأنت تعلم أنك مهما كنت غنياً، مهما كنت عالماً، مهما كنت قوياً فأنت ضعيف وأنت كتلة ضعف وعجزٍ بين يدي مولاك وخالقك سبحانه وتعالى.
أليس هذا الدواء كافياً يا عباد الله أليس هذا العلاج كافياً لكل من أسكرته نعمة القوة، لكل من أسكرته نعمة الحكم، لكل من أسكرته نعمة العلم والاكتشافات والرفاهية؟! صدق الله القائل: {وَمَنْ نُعَمِّرْهُ نُنَكِّسْهُ فِي الْخَلْقِ}[يّـس: من الآية68]، غلافان من الضعف، غلاف ضعف انطلقنا منه يوم الولادة وغلاف من الضعف والعجز ننتهي إليه عند الموت.
اللهم لا تنسنا فضلك، اللهم اجعلنا إذا وقفنا بين يديك لا نتيه عن ربوبيتك ولا نتيه عن ذل عبوديتنا لك.. أمين.

avatar
kheiralife
عضو نشيط
عضو نشيط

عدد المساهمات : 61
نقاط : 252
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 19/08/2009
العمر : 40
ما هو اسم مدينتك؟ : سيدي علي

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

مميز رد: معالجة قسوة القلوب

مُساهمة من طرف AMOUN-JAPONI الجمعة سبتمبر 24, 2010 6:45 am

merciiiiiiiiiiiiiiiiiiii cheers
AMOUN-JAPONI
AMOUN-JAPONI
عضو متميز
عضو متميز

عدد المساهمات : 889
نقاط : 1382
السٌّمعَة : -10
تاريخ التسجيل : 29/09/2009
العمر : 35
ما هو اسم مدينتك؟ : سيدي علي (حي الفيلالي)

http://tchatche.7olm.org/

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى